أريد أن أشكر المهندس الإستشاري السيد الزيرجاوي على -ادبه- الجم في مخاطبة إمرأة قد تكون أصغر عمرا من إبنتها ( عدا كونها إمرأة) وابتكار كنية حمالة الحطب لشخصي (لمرات عديدة) والتي لم تجاريه بمثل ما يفعل كل ما أود قوله أن القارئ هو الذي يحكم في النهاية. مبتغى ما أرجوه أن لا يعلق على تعليقاتي لأن هذا أول وآخر خطاب (تعليق) بيني وبينه، لإيماني بالمثل المأثور؛ إذا خاطبك الجاهلون قولوا سلاما! .. وكما قيل أن ؛ كل إناء بما فيه ينضح
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عَالَمية الثورة الإشتراكية وعِلم الثورة / فؤاد النمري
|