اتفق مع ما جاء به الموضوع بصورة تامة ، واتعقد ان الاطماع الانسانية الداخلية لكل فرد تحتم عليه البحث عن نقاط للسيطرة ومد نفوذ قوته لاستغلال الجنس الاخر. بحجج مختلفة، وكذلك لم يكن الاسلام يوما طرفا في اي نزاع اجتماعي، على العكس ، كان الافراد الذين يمثلون جزءأ من الاسلام هم طرف المشكلة لانهم لديهم اطماعهم الانسانية، حيث ان الاطماع الانسانية تبحث في خبايا الواقع عن اية نقاط ضعف لتستغلها. إذا الخلل موجود في نفوس المدعين. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اجابة عن اسئلة أفاق المرأة والحركة النسوية بعد الثورات العربية / مكارم عبدالكر يم عبدالرزاق
|