شكرا د. حسين فقد وفيت في مقالك الموجز هذا ولكنك تقول كما يحق للقوى السياسية أن تكون قوى فاعلة في التيار الديمقراطي إذا وجدت نفسها بعيدة عن المؤثرات الطائفية والعنصرية وانا لدي اعتراض على هذه القوى مهما كانت ذات هدف نبيل فهي صاحبة ايدلوجية معينة ومن يخالفها يعتبر خارجا عنها وعن سياستها اريد ان اقول ان اي فكر ايدلوجي لأي قوى سياسية يجب عن تبتعد الان عن هذا التيار المراد له نشر الوعي والديمقراطية الحقة بعيدا عن السفسطة الحوبية المعروفة تقبل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من هم حلفائنا الحقيقيون ؟ / حسين محيي الدين
|