فالكلمة الأخيرة للشعوب *********** هذهِ الجملة الوحيدة الشريفة في خطاب نفّاع / الأقرب الى الخطاب الستيني القومي المتعصّب / والحالي الطائفي لمعبوديه / نصر الله ونجاد وبشار وبس ! إذا كان نفّاع صادق مع نفسهِ , ويؤمن بجملتهِ أعلاه فلماذا يُنكر على الشعب السوري العظيم ذلك الحقّ , وقد خرج عن بكرة أبيه ضد جلاّدهِ يُطالب بالحريّة ؟ هل يتوّقع نفّاع أنّ المزاج الشعبي ما زال يلهج / بالروح بالدم نفديك ... يا قائد ؟ سيجد هذا الشعار اليوم عند الإسلاموييين فقط مع تبديل بسيط فيه / فليتحق بهم صراحةً ويترك التسميّات التي يختبيء ورائها ليخلط الأوراق على المؤدلجين أمثالهِ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هُبُّوا ضحايا الاضطهاد والتّضليل / محمد نفاع
|