او بعض مسلمة الفتح من اصحاب المصالح الدنيوية وممن يطمحون الى السيادة والذين رأوا ان الفرصة لم تزل ماثلة للحاق بالركب ثم التربص حتى تتسنى فرصة افضل لقيادته 3. الا تلحظ معي انك ظلمت مصطلح الجهاد جملة وتفصيلا علما بأنك كنت قادرا على الفصل بين الجهاد نفسه والمجاهدين من أمثال الرشيد الذي لم يزل يسبي النساء ويقيم الافراح والليالي الملاح على رقصهن وغنائهن والتلذذ بأجسادهن
أرجو ان يتسع صدرك للنقد وتبادل الراي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أدلجة المجتمع و عبثية الاسلام السياسي / سليمان سمير غانم
|