كلما وصلتني اخبار عن السودان و ما وصل اليه العن السادات و القذافي اللذين دمزا الثورة الماركسيه و احلوا مكان المحجوب .. النميرى في ثوبه الجديد الاسلامي .. و من يومها تحول مثقفو السودان الذين كان لا يباريهم احد في الاطلاع و التحليل و الجسارة .. الي ترديد اقوال الترابي و من كان علي شاكلته .. كم دمر السادات بلادا و كم خدم التيارات الاسلامجيه و نال نصيبه من قهرها .. و مع ذلك لا زال السودان ولاد .. ستنزاح الغمة ستنزاح
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حرب التكفير وخطر ايقاظ الفتنة النائمة / تاج السر عثمان
|