القداسة المرفوضة هي التي توضع في غير محلها, إن استغراب و استهجان القداسة فيما يجب أن يقدس لهو انحراف عن جادة العقل, فالقداسة من خصائص الدين و الصحابة و التابعون هم من نقلوه عبر الأمكنة و الأزمنة, لذا إنزالهم لمرتبة البغاة والظالمين هي سوء فهم للدين و عدم توازن في الاستدلال و التفكير, قال تعالى في سورة الفتح : لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عقبة بن نافع الفهري (بين القيل والقال والحقيقة والخيال). / الطيب آيت حمودة
|