لو تفحصنا أعمال المتدينين لوجدنا أنهم جميعاً يقومون بأعمال لا تمت بصلة لأساسيات الدين ، فقد أضافوا عليها من عندياتهم الكثير . والدين الواحد أصبح على أيدي الشيوخ والكهان أدياناً .. واسمعْ في أمر واحد من عدة أشخاص آراءهم سترى أنهم جميعاً يختلفون فيه ولا يثبتون على معلومة واحدة . فكل شخص يستقي الفكرة من شيخه الذي يستريح لآرائه ، وهكذا تشظى الدين وأصبح كل شيخ صاحب طريقة أو دين ووجدت الطبقة العليا منافعها عند شعب جاهل يتقاذفون رؤوسه ككرة القدم . شكراً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسلم السلفي لا يؤمن بكلام القرءان / عدلي جندي
|