خطاب مكرر يصعب كالمعتادادراك محتواه الحقيقي لانه اراد بنا ان نظل في دوامة السرد الذي ان اختزل لربما لن يصل فحواه الي سطور قلة. تسميه ثورات لتحركات جماهيريه عشوائيه شرعت الابواب للقوي المتمكنة ماليا واعلاميا لاحتضانها وبالطبع تمكن الغرب في تجييرها لصالح نظام العولمه ومن خلال اسنادة لقوي الاسلام الذي اصبح الان يطلق عليها -الاسلام ا لمعتدل- ولهذا ستظل الاوضاع علي حالها لان العرب وما يحتاجونة هو كيفيه تفعيل الانسان وتحويلة الي قوة منتجة غير مترهله ترفض حقا ان تعيش في وهم وغيبوبه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أي مستقبل للعالم العربي في ظل الثورات العربية المعاصرة / كريم مروة
|