بل نستطيع أن نزاول الحريه و الديموقراطيه و قد نعاني من الصراع و الحوار الغير متزن و لكنه يصبح محتملا لو اننا نملك اسلحة الديموقراطيه ..دستور عصرى محترم يعلي من قيمة المواطنة و حقوق الانسان و يفصل في خلافاتنا بالقانون .. هذا لم نمتلكه منذ ان الف العسكر دستورهم المؤقت عام 1956 و حتي الان .. و عندما حلمنا اطلقت الوهابيه علينا من دمر حتي الامل .. نحن في حاجة لاسترداد حزبنا ..حزب الوفد من ايدى لا تعرف قيمته .. سلامي و تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كلمات علي شاهد قبرها( 1919 – 2011). / محمد حسين يونس
|