إن غياب الحياة السياسية في سوريا منذ بداية الثمانينات من القرن الماضي والمواجهة العنيفة بين الأخوان المسلمين والنظام جعل الكثير من السوريين بمن فيهم بقايا المسيسين ينكصون إلى ثقافتهم الدينية وإلى انتمائهم الديني ، بالتالي صار من السهل حشر جماعات كبيرة من أية طائفة في مواقف غير سياسية أضف إلى ذلك ساهم انتشار الاحتجاجات في الأوساط المدينية والريفية السنية في تعزيز هذه النزعة الطائفية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نايف سلوم عضو اللجنة القيادية في تجمع اليسار الماركسي في سورية في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: فهم واسباب -الثورة السياسية- السورية الراهنة / نايف سلوم
|