العزيز الأستاذ نزار جودت أنا معك أتسائل نفس السؤال أيضا: مفترض بدولة الفقيه أن تقيم العدل على الأرض وإلا ماذا سيتبقى للإمام الغائب وهو المناطة به مهمة ملأ الأرض عدلا بعد أن تكون قد ملئت جورا.. هناك في إعتقادي ثمة خطأ في إحدى النظريتين, إذ لا يعقل وجودهما معا, لكن أحدا ربما سيتصدى لي لكي يقول: إنهم يمهدون لظهوره في العراق أما الحديث عن السعودية فهو من صلب الموضوع ما دام حديثنا عن الحركة الإسلاموية هو الإطار العام تحياتي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إشكالية التقليد ودولة الفقيه لدى الشيعة الإمامية / جعفر المظفر
|