وهو الصديق مازن البياتي آنا.. وكان قد دخل في تلك اللحظه الدليمي هذا اللي يشبه يوسف عمر مع الفارق ..قال على هذا ميخالف كتله طبعا : قال اجتمع بنا يوما بصفته رئيس الكتله وكان راسه يمر بنوبة دوران حول الارض فقلت له انت مو دائما اتكول احب العراق والعراق على راسي يقول رد علي بعصبيه اليوم وباجر وللدوم العراق على راسي.. جاوبته ببرود لعد متكلي اشوكت يستقر العراق ..؟!فشتمني وشتم عشيرتي مع اني اتمتع بالحصانه البرلمانيه ... ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكم المكونات .. خدعه دمرت العراق و تدفعه إلى هاوية التمزق ... / موسى فرج
|