آسف على تأخري بالرد بسبب ظروف طارئة
الأخ عبد القادر المحترم، أعتقد أن كلا النموذجين موجودان في المجتمع، النموذج الذي ذكرته في مقالتي والنموذج الذي نبشته أنت من دفاتري القديمة، أنا أحاول دائمآ أن أصور نماذج ومشاهد من الواقع ونحن هنا نتكلم عن مجتمع فيه شرائح مختلفة من الناس، وظيفة المثقف هي مساعدة الشرائح المعتلة على النهوض ولا يكون ذلك بإهانة الناس واحتقارهم، خلاصة المقال أنه لا يمكن لشخص يكره شعبه أن يكون مصلحآ وتنويريآ، تحياتي لك
الأخ محمود المنيف، أشكرك على مرورك وتقبل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف يكره إنسان شعبه؟ / نارت اسماعيل
|