أيها الكاتب البليغ، وصف جميل لشباب الفيسبوك الأبطال الذين لم يبحثوا يوماً عن شهرة أو ميزات كأقرانهم حاشية أصحاب النفوذ من المنتفعين، بل يبحثون عن حقهم في العيش الكريم والكلمة الحرة منتظرين الشفافية والمصداقية من الحكام المُنتخَبين والصاعدين لسدة الحكم بفضل أصوات نبيلة لهؤلاء الشباب والذين عقلهم يقيناً أغنى وتفكيرهم أسمى من كل الجهلة والفاسدين، من الطائفيين ووزراء اليوم من المشعوذين والقتلة والمزورين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشباب وجمهورية { الفيسبوك } الديمقراطية الشعبية / مديح الصادق
|