ويهمني أن تعود إلى مقالتي السابقة التي كنت في حالات عدة منها قد ساويت بين جميع أطراف العملية السياسية ومن ضمنهم العراقية حيث قلت أن هؤلاء يتقاتلون فيما بينهم في وسائل الإعلام لكنهم يبتسمون لبعضهم بحرارة ويتعانقون في غرفة أمين الصندوق عند استلام الرواتب والمكرمات وقلت أيضا أن الوقت يمر وأنا من أولئك الناس الذين بدء صبرهم ينفذ مع كل الأطراف دون تمييز. سلمت لنا يا أخي وصديقي وأستاذي العزيز موسى فرج
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خرافة المائة يوم.. إذا أردت أن تطاع / جعفر المظفر
|