الأخ الصديق العزيز جاسم الزيرجاوي المحترم ما من مثقف متنور، أو إنسان بسيط يمتلك حسا وطنيا؛ إلا ويدرك تلك الحقيقة التي عرضناها، وما أضفتم عليها من أدلة ملموسة أنت والدكتور خالد الحيدر؛ لكن جوهر المشكلة يكمن في أن الحكومة العراقية الحالية وما يسندها من أحزاب ومؤسسات وميليشيات ووسائل إعلام ومنتفعين؛ كلهم منشغلون بأن يغرف كل منهم قدر ما يتسع خرجه من هذا المال العام التائه بلا حام ولا رقيب، ويبقى الشرفاء ذوي الكفوف البيضاء يصارعون الظلام والتخلف والفساد والمساومة على الوطن؛ بما يملكون من سلاح، شكرا جزيلا لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جمهورية العراق الإيرانية الإسلامية / مديح الصادق
|