الشعوب العربية تثور على الطلم والإستبداد وتتحرر لتثبت خيبة أمل كثير من الحاقدين والطائفيين الذي خنسوا ساعة الحقيقة ساعة توهج الروح العربية التى تمناها أوباما لشباب أمريكا وغيره من زعماء العالم المتحضر !! والآن يدعون إنتظار مخزون معرفي لعله سيأتي بريديا بالحمام الزاجل من تل أبيب أو واشنطن !! وخاصة أن سوريا غير مصر وتونس وليبيا واليمن .. فسوريا تشكل حجر عسرة في طريق المشروع الصهيوأمريكي في المنطقة .. وعلى المؤلفة جيوبهم أن يخرجوا رؤسهم من الجحور بعد أن خنسوا وتواروا في إنتظار الإذن وإذا كان الأمر هكذا فربما يكون عوز أو حاجة لكن إذا كان تنفلا فلن يكون في الوجود أكثر منه حقارة .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السيد أحمد أبو رتيمة.... وجرائم النظام -العلوي- في سوريا (!!!) / وفاء سلطان
|