الأستاذ الكريم العبيدي مقالتي ما قبل هذه إستفزت البعض فكتبوا يفندون ما قلت مع بعض إشارات لتاريخي البعثي السابق فأردت بمقدمتي أن أوفر عليهم البحث وأضع أيديهم مباشرة عليه أتأخر بعض الأحيان عن الكتابة في هذا الإتجاه لكي لا توضع كتابتي في هذا الإتجاه في خدمة هذا الوضع الفاسد المتخلف ولكن حينما تصبح الشهادة ضرورية تصبح الكتابة واجب مقدس إن رسالة عزت لا يمكن السكوت عليها لأنها إستمرار لنهج الإستهانة بعقول الناس من قبل جهلة أميين لا يفقهون إلا بالخطب والأناشيد والشعارات الفارغة تقبل تحياتي أيها العزيز
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عزت الدوري الرئيس السابق لمؤسسة شيطنة صدام / جعفر المظفر
|