الحمد والشكر أن أكرِمنا بنعمة الكهرباء أخيراً في بلد الزلزال الأسطوري حيث نعاني من أنقطاعها في ساعات الذروة . لو لم يكن الأستاذ حمادي بلخشين , ولو لم تكن حضرتك الناقل لقلت أن القصة فيها كذب وخيال . يا إلهي على هذه الجريمة المرعبة ونحن في هذا العصر .. ما هذا التخلف والهمجية ؟ يا ليتكم تنشرون هذه القصة وفضح مثل هذا المجتمع المجرم . أي أمل في التقدم مع مثل هؤلاء المتخلفين أستاذ ؟ أكاد لا أصدق . يا حرام .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اغتصاب جماعي علني لفتاة وتحت أنظار السلطة في دولة مسلمة ..؟ / مصطفى حقي
|