هو: فتح الباب الخلفي، ليرى، لا شيء سوى الصغيرة بالخلف، تتدلى من يديها الميدالية. ذعر للصورة، إستل الميدالية من يد الصغيرة سألني صورة من هذه! تلعثمت من الخوف، قلت غيفارا، مشددا على الغين. سأل، من غيفارا هذا لحسن الحظ، كانت الصورة لغيفارا بلحيته. قلت: هذا الشيخ غيفارا العلوي، كان يعيش بأمريكا و مات هناك!! قطع الميدالية و رماها قائلا ، الله يخزيكم! روح! روح! أتساءل الآن، لو قلت غيفارا ( آل شيوعي ) ماذا كان سيحدث لي؟ أستاذي، أسماء قوم عند قوم فوائد!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سنبقى خارج الإنسانية طالما لم نتفاعل إلا سنيا أو شيعيا / ضياء الشكرجي
|