اسمح لي ان اضيف ان في الموعظة التي القاها السيد المسيح على الجبل حياة كاملة فالسيد المسيح رفض العنف بكل اشكاله حتى انه سامح اعدائه فهل هناك محبة اكثر من ذلك وهذا هو مبدا قبول الاخر ورفض العنف الذي تتبناه حقوق الانسان والدول المتحضرة فاين هي حقوق الانسان في الدول الاسلامية وبالاخص حقوق المراة والطفل فلا زالت خاضعة لشرائع اكل عليها الدهر وشرب من جلد وقتل باسم الشرف وزواج الاربعة فاين هي مكانة المراة واين ذهبت احترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العلمانية والاديان السماوية / نبيل العدوان
|