ذكرتني سيدي الكريم بلقاء جمعنا نحن المغتربين بالسيدة شعبان وكانت الصبغة الحمراء واضحة وكانت تكلمنا عن الاستثمارات في سورية وحثنا على الاستثمار في بلد بعيد كل البعد عن الشفافية والصدق المهم في احد مداخلات احد المغتربين كانت اجابيها فوق المستوى من التهديد والوعيد ونحن امامها كاطفال نستجدي الحلوى كانت المحاضرة استخباراتية وبوليسية ونتيجتها رفعوها الى مستشارة مع العلم الصورة في الشرق الاوسط لها تعود الى عشرين سنة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
علاقتي مع بثينة شعبان / درويش محمى
|