تسلم يا أبا سولاف اخي العزيز وأديبنا المبدع على مقالك الرائع هذا والذي جاء بوقته لفضح كل من نزع الحياء عن جبينه وأصبح شغله الشاغل السرقة والفساد العلني وإنحطاط الأخلاق بظل غياب الحياة الحرة الكريمة وإنعدام أبسط الخدمات و الحقوق الديمقراطية والعدالة الأجتماعية، بظل زهو الطائفية المستوردة المقيته، والتي أثمرت الحنظل والحرامية والسراق من الوزن الثقيل، على حساب قوت الشعب المجروح والمغدور بما إنتخب وما أدراك ما الغدر يا صاحبي جلّك الله
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
واعراقاه، أيحكمُكَ اللصوصُ والمارقونَ ؟ / مديح الصادق
|