أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - موقف الحكومات الغربية من الانتفاضات العربية! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الساعدي - مكارم ابراهيم










الى الساعدي - مكارم ابراهيم

- الى الساعدي
العدد: 217765
مكارم ابراهيم 2011 / 2 / 16 - 11:20
التحكم: الحوار المتمدن

هل رايت في المقالة كلمة تشير انني اطالب الثورة في العراق
المقالة هذه تناولت نقد لمقالة الكاتب نضال بو عريفة الذي اجحف في المبادرة الشخصية التي قام بها الكاتب حنا زيادة بالتعاون مع ناصر خضر واهتمام مجموعة من الاصدقاء ذوي الاصول العربية في انجاز المؤتمر في كوبنهاكن الذي تناول الانتفاضات في العالم العربي
وبينا ان الحكومة الدنماركية كانت سلبية في احداث الانتفاضة التونسية ولم تنتقد الانتهاكات الانسانية التي حدثت ضد المتظاهرين من قبل قوى القمع التونسية
اما بقية التعليق فاجد فيه شخصنة عدائية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
موقف الحكومات الغربية من الانتفاضات العربية! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وجهة نظر محايدة / شكري شيخاني
- ارهاصات الحاخام سالم الطويل / كاظم فنجان الحمامي
- تراجيديا سقوط الانظمة العربية التقدمية-4 / مكسيم العراقي
- معالم الكيان و المعنى: الوهم في المينافيزيقا / فاطمة الزهراء بونسيف
- لاوقت للحاضر* / إشبيليا الجبوري
- أجمل غريق/ بقلم غابرييل غارسيا ماركيز - ت: من الإسبانية أكد ... / أكد الجبوري


المزيد..... - موسكو: أوروبا تحرض كييف على الإرهاب
- تفاصيل الزيادة.. سلم رواتب المتقاعدين بالعراق 2024 بعد التعد ...
- ما هو رابط الاستعلام دعم ريف برقم الهوية؟ وزارة البيئة والمي ...
- ماكرون يضع إكليلاً من الزهور على قبر الجندي المجهول
- عمليات المقاومة الاسلامية ضد مواقع وانتشار جيش الاحتلال
- عاصفة ثلجية في نهاية الربيع.. الثلوج الكثيفة تغطي موسكو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - موقف الحكومات الغربية من الانتفاضات العربية! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الساعدي - مكارم ابراهيم