تحية حب عميقة يا معلمي العظيم. في الحقيقة لقد كانت مفاجئة سارة وعظيمة لي أن أرى اسمي في مقالتك يا معلمي. انا بالعادة اتفقد موقعك كل يوم وعندما ارى لك مقالة جديدة تغمرني سعادة عارمة وأنكب أقرأها بنهم شديد، وعندما قرأت اليوم عنوان مقالتك دهشت لأنه عنوان كنت افكر فيه ولكنني أخشى الخوض فيه لأن عواطف الملايين السعيدة قد تسحقني بهيجانها ولكن عندما رأيت اسمي في مقالتك اصبحت محميا من قبل فيلسوف مصري عريق اسمه سامي لبيب، قادر على توصيف واقع بشكل دقيق ليس لأنه يعيشه ولكن لأنه فريد من نوعه في الشرق. يتبع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل تستطيع ثورة 25 يناير أن تٌقلع ثقافة الوصاية والقطيع وهل ستتحمل الجماهير الحرية والديمقراطية . / سامى لبيب
|