أشكرك يا أستاذ أحمد على متابعتك كتاباتي , جراحنا وهمومنا واحدة , أبعد ما أرنو إليه في نهاية كل مقال أو قصيدة نثر ألاّ أختمها بالتشاؤم والألم فيعتصر قلبي إذّاك , لأن اليأس هو موت النفس , فنحن أبعد ما نكون عن هذه الثقافة التي يكرسها العدو عملياً , فالأمل والتفاؤل والغد الأفضل المشرق هو لنا للشعوب المضطهدة .. أبداَ لفجر الحرية القادم لا محالة .. مع التقدير والمحبة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حبات متناثرة - الكبار يأكلون الحصرم , والصغار يضرسون ؟ مهداة للأول من أياّر عيد العمال العالمي / مريم نجمه
|