تحية مهما كانت الماخذ على الاعلام الغربي لا يمكن ان نقارنه ان كنا موضوعيين بالاعلام العربي فهذا الاخير ليس اعلاما وانما وسائل دعاية للانظمة الحاكمة وتضليل. السياسة الغربية الرسمية لا يمكنها الادعاء بالدفاع عن حقوق الانسان بعيدا عن مصالحها وليس هذا واقع المدافعين الغربيين من افراد ومثقفين ومنظمات غير حكومية وجمعيات المجتمع المدني عملوا من اجل قضايانا اكثر مما عملنا لها وليس للمنصف نكران ذلك. مع التحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سيدي بوزيد.. العصابات الملثمة .. والضرب بالرصاص .. / هايل نصر
|