أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خالص جلبي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: ثقافة السلم و اللاعنف، الأديان والعلمانية / خالص جلبي - أرشيف التعليقات - حمايتنا فى اطلاق حرية بناء الكنائس ولست مع - د. تامر ابراهيم العقاد










حمايتنا فى اطلاق حرية بناء الكنائس ولست مع - د. تامر ابراهيم العقاد

- حمايتنا فى اطلاق حرية بناء الكنائس ولست مع
العدد: 204929
د. تامر ابراهيم العقاد 2011 / 1 / 10 - 05:49
التحكم: الكاتب-ة

وكأن الشيوعية اقرب للأسلام من المسيحية ، كلا والف كلا ، لأن قرآننا ورسولنا أوصونا بالنصارى خيرا وانهم اقرب مودة ورحمة ، وشرع بالزواج منهم و ليكن اولادنا فلذات اكبادنا من امهات نصارى ، فهل يمكن ان يقاتل الأبن اجدادة واخوالة وخالاتة وابنائهم .... مستحيل .
* اسألوا عن المستفيد من تلك الأحداث ، اكيد من هم يتربصون بأمن وآمان مصر العظيمة بمسليميا واقباطها لأنهم أعظم مسلمى ومسيحيوا العالم فى تدينهم وتمسكهم بديانتهم وشرائعهم الأصيلة على مدار 14 قرنا ، احتفظوا جميعا بدور عبادتهم واديرتهم وأثار اجدادهم من الفراعنة التى لم ينهبها ويسرقها الا الاوربيون والامريكان، لدى يقين ان من فعل تلك الجريمة الخسيسة والدنيئة لن يكون مصريا ، ولابد ان يكون كافرا بأى ديانة ، انها وقعت فى الشارع مابين كنيسة ومسجد ولكن التوقيت كان مقصودا لأنة تم عند خروج المصلين والمحتفاين برأس السنة الميلادية من الميسيحيين ،وأعتقد بوجود شباب من المسلمين داخل الكنيسة محتفلين مع اصدقائهم واقرانهم المسيحيين لأن عيد رأس السنة يحتفل بة كل الشعب ، وايضا 7 يناير حيث مولد سيدنا المسيح هو للمسلمين ايضا لأنة رسول الله ، ولا يصح اسلام المسلم الا بايمانة بما آتى بة موسى وعيسى وكل النبيين ، فأن سيدنا عيسى عليه السلام ووالدته التى هى اطهر نساء العالمين ( عكس اليهود الذى نعتوها بأحط الكلمات ) ، والمسيح له نفس قدرايماننا بسيدنا محمد علية افضل الصلاة والسلام وخاتم المرسلين .
* ان مايحدث الآن بعد جريمة شارع خليل حمادة بالاسكندرية فى مواحهة الكنيسة والمسجد ، فان توابعها اكثر خطورة من الجريمة نفسها، لان هناك استفزازات خطيرة للمسلمين فى الحوارى والشوارع فى كل انحاء مصر ( اقصد الدولة ) ،والاستلاء على الاراضى و الارصفة وغلق للحوارى والشوارع امام السيارات ، وبدأ التعالى على المسلمين وازدرائهم بنظرات الاتهام ، والغياب والتأخير للتحدى وكسر عين مدير المنشأة او المؤسسة والا سوف يتهم بالاضطهاد الورقة الرابحة الآن ( كرت التوصية بالتهديد ) ، ان استثمار الحدث بهذة الطريقة ورشق فضيلة الامام الأكبر ومرافقية بالحجارة بأفظع واقذر الشتائم ( ومتى ؟ عندما جاء لعقر الدار لتقديم التعازى فى الشهداء ) وكأن الحدث حدث للاستفادة بتحقيق المطالبات ، وهم يعلمون ان فضيلتة لا يمثل شخصة وانما يمثل مسلمى مصر والعالم ، وبذلك يكون الارهابى ومن وراءة قد حققوا اهدافهم بالوقيعة وتهديد وحدة الوطن ، ولأول مرة فى تاريخ مصر يرفع شعار- أغضب ولا تخطىء - فمتى الانسان الغاضب له ان يتحكم فى اعصابة ، ورسولنا الكريم اوصانا بان - لا نغضب - ثلاثا ، وقال عليه الصلاة والسلام - اتق شر الحليم اذا غضب - فالى متى سوف تصل بنا التداعيات الخطيرة على الوطن .
* اتمنى من الأخوة النصارى والتعازى لهم ولنا ، ان نتريث فى ردود الأفعال ويكون لدينا الوعى بأن أعدائنا من حولنا يتربصون بنا ، ويأملون بنجاح مخططاتهم الدنيئة ،سواء كانوا من اسرائيل او تنطيم القاعد او بعض منظمات اقباط المهجر فى بلاد الغرب ( بعضهم من المارقين المسيحيين الذين هاجروا تاركين بلادهم طمعا للاموال ، ومدعين الاضطهاد للحصول على الجنسية ) او من امريكا نفسها ، فكلهم من المستفيدين ، لذا ارجوا منهم عدم استثمار تلك المواقف العصيبة فى المنعطف الخطير الذى تمر بة بلادنا وتحسد علية حكومتنا وكل قياداتنا السياسية والدينية ، ونرفع شعارات ولافتات الأضطهاد وعدم بناء الكنائس والكوتة فى مجلسى الشعب والشورى ومجلس الوزراء ، والوظائف العامة ، مع ان كل ذلك منافى للحقيقة ، علما بأن محافظة واحدة فى مصر تضم عدد من الكنائس تفوق عدد كل كنائس اوروبا ، واذا لم تصدقوا ادخلوا على الشبكة الدولية ( وقد طالبت كثيرا ان تقوم هيئة الأستعلامات المصرية وعلى نفقة الدولة بعمل فيلم وثائقى والبوم صور وكتاب مصور عن كنائس واديرة مصر العظيمة التى لن يضاهيها اى كنائس او اديرة فى العالم كلة جمالا وروعة ومساحة وارتفاعا وعددا ، حيث تجدها فى كل المدن والقرى والنجوع والكفور وفى مداخلها وميادينها وعلى مشارف القرى ومحطات السكك الحديدية وعلى ضفاف النيل ، انها فخر لمصر شعبا وحكومة وقيادة فى عهد الزعيم مبارك .
* كما وصل ببعض النافخين فى النار بالتشكيك فى عدالة ونزاهة القضاء المصرى ( بالرغم من تعدد درجات التقاضى ) فعندما يكون المجنى علية غير مسلم لا يعجبهم الحكم وينتقدوة وكأننا نعيب النظام القضائى ولا نعترف بنزاهتة اما اذا كان الجانى او الجناة من غير المسلمين وحكمت المحكمة ببراءتهم نهلل ونصفق ونشيد بعدالة المحكمة بل لا يكتفوا بذلك بل يلقون اللوم على الشرطة التى تكرة غير المسلم حسب ادعائاتهم والتى تقوم بالقبض العشوائى عليهم ! )، أننا نرفض وبحق التشكيك فى نزاهة القضاء المصرى ( لأنة حصن الأمن والامان وبؤرة النور فى الظلام الحالك ) ، فلا يجب أبتززة أو ترهيبة او حتى ترغيبة والاستهزاء بأحكامة . ونحن هنا فى مصر اشقاء فى الوطن ومن نسيج واحد ، ولكنهم يصرون بأفعالهم وأقولهم بأنهم أقلية لجذب تعاطف وتكاتف الغرب لحمايتهم .
* اليهودى ان اعطيت له يدك سوف يطلب ذراعك وان اعطيتة طلب رقبتك ثم يقتلك ، وان تنازلت له عن شبر من ارضك طلب فدانا وان اعطيتة طلب كل ارضك وان اعطيتة طلب بلدك ثم يطردك او ينفيك عن موطنك ، وجعلك ان نزلت عندة (فى وطنك) جعلك ضيفا ثقيلا يتمنى رحيلك لانك من الضيوف مهما امتد بك العمر عقودا وقرونا قد تصل الى 14 قرنا من الزمان ، فأحذر ان تفرط لليهودى قيد انملة ، او تسعر خدك له ، ولا تنسوا انهم قاموا بالتفجيرات فى بلدنا مصر وهم بين ظهرانينا ،ولا يأبهون بمن يقتل منهم فالغاية تبرر الوسيلة ، لأعتقادهم ان هناك هدف اسمى !؟
* ان تمييز المبانى بالصلبان ، بالاضافة الى العادات القديمة بوشم الصلبان على الايدى وتعليق الصلبان على الصدور وفى الميداليات ، ومعظم النصارى تقوم بوضع الصلبان واحيانا صور قداسة البابا او سيدنا المسيح والسيدة العذرء التى فى السيارات فهذا أعظم دليل على احساسهم بالامان ، و


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خالص جلبي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: ثقافة السلم و اللاعنف، الأديان والعلمانية / خالص جلبي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحقائق المخفية لأزمة المخدرات في إيران؟! / نظام مير محمدي
- هل نعمل بالقوانين ام الاعراف / وليد عبدالحسين جبر
- طلاب جامعات تحت خط الفقر الثقافي / امنة العاشقي
- النازية الجديدة / ابراهيم خليل
- الحكاية الغريبة للسيد جورج سميث / نوري أبو رغيف
- في شارع بشار / رياض قاسم حسن العلي


المزيد..... - عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- الأمم المتحدة تحذر من عواقب وخيمة على المدنيين في الفاشر الس ...
- زيادة الأجور تتصدر مطالب المغاربة قبيل عيد العمّال والنقابات ...
- مكتب المفوض الأممي لحقوق الإنسان: مقتل ما لا يقل عن 43 في ال ...
- يورغن كلوب عن -أداء- محمد صلاح: الجميع يتساءل لماذا لا يسجّل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خالص جلبي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: ثقافة السلم و اللاعنف، الأديان والعلمانية / خالص جلبي - أرشيف التعليقات - حمايتنا فى اطلاق حرية بناء الكنائس ولست مع - د. تامر ابراهيم العقاد