لقد فتح الانترنيت نافذته على الهواء النقي الصحي الحر بعد عذابات القرون من الهواء الفاسد الاصفر الخانق فليكتب الجميع مايشاء مادامت القواعد تحكم النشر ومن لايعجبه فليحرث البحر فبعد العجز عن الرد وكشف المستور راح البعض يضع ضوابطه الخاصه للتعليقات وعلى مزاجه الخاص في محاوله لانقاذ سد الاكاذيب والاقصاء والتزوير والتخلف والظلم من الانهيار ولكن هيهات فالمثل العراقي يقول الفتك جبير والركعه صغيره انكم تثيرون الشفقه في محاولاتكم البائسه تلك وتحيه للكاتب ولكل صوت حر قوي لايخاف
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انهيارالعالم الاسلامي والقومي على الانترنيت / جمشيد ابراهيم
|