مقال ـ أمنية صادق (صادقة)..ولكن هذا الأمر بعد أن دخل العراق في سرداب جهنمي ديني تعصبي رجعي عنصري, لا أمل على الإطلاق من العودة أو الخروج منه, أصبح من سابع المستحيلات... من خطط لهيمنة الدين وسلبياته المتعددة في هذا العراق اليائس الجريح, ولمصلحة أية سياسة تخريبية وتجميد كل أمـل أو حضارة..نجح كليا في تخطيطه التدميري الشيطاني لمئات السنين القادمة..مع مزيد الحزن والأسى والأسف للعراق وشعب العراق, الذي كان مهد حضارات المشرق كله, والذي لم يتبق فيه اليوم لا حــكــم ولا حضارة ولا قومية, غير أفكار دينية للدمار الشامل!!!... مع تحية مهذبة لكاتب هذا المقال ـ الأمنية... أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كلفوا مسيحيا بوزارة الداخلية وصابئيا بوزارة الدفاع ويزيديا بوزارة الامن الوطني / ليث الحمداني
|