شكرا استاذي على الاطراء
انها محاولة بسيطة للنظر في تاريخنا الديني الذي يظهر بجلاء انه سياسي هو والاهه و نصوصه التي تدعي القدسية و تبح كرامة و انسانية الاخر ما أثار يوما حيرتي هو ردة فعل البوذيين لما حطم الطالبان الهمج تماثيل بوذا. لم يسل دم و لم يرتفع عويل و تباكي بل مجرد تنديد ككل العالم لإعتداء لا مبرر على أثر تاريخي انساني بحت في حين تسيل انهار من دم الابرياء في شوارعنا القذرة بسبب الجهل و الفقر لإمرأة غيرت دينها او لإصلاحات في كنيسة او لمثقف نظر في نص مقدس وقال هذا خطأ فادح فما هكذا تورد الابل يا سعد
مع كل ودي و عميق احترامي سيدي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العشيرة المُصطفاة و وهم القداسة : المبحث 3 / رويدة سالم
|