شكرا سيد حيدر، إنها ازدواجية القرضاوي حسب ما تمليه الظروف. هو يرى في الجرائم التي ترتكب في العراق مقاومة مشروعة ضد المحتل الغازي رغم أن ضحاياها غالبيتهم الساحقة من الأبرياء بالإضافة إلى أن الغالبية الساحقة من العراقيين هم أصلا ضد هذه (المقاومة) الدموية. بقاء النصوص المقدسة بالنسبة إليه أهم من بقاء أرواح البشر. ثم هو يحاول أن يظهر أمام الغرب في ثوب (العالم) المعتدل) لكن هيهات. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوار مع القرضاوي15: العلمانية والعقدية (تتمة) / عبد القادر أنيس
|