يا أستاذ عمرو يا متعاطف مع قوى العالم الحر ضيق الأفق ومحدودية الرؤية إلى جانب فكرتك المسبقة تمنعك من قراءة الأحداث قراءة واقعية لذالك تذكر أشياء غفى عليها الزمن وكأنك في غير زمننا ، لا يوجد من يتعاطف مع المجرمين إلا مجرم أو جاهل ولا فرق في الإنسانية بين مسيحي وشيعي وسني أو هندوسي أو حتى ملحدا وكلها عقائد بشرية ما أنزل الله بها من سلطان فدعك من تسطيح الفكر أو المتاجرة به وأنظر لمن يتحكم ويحرك العالم أما أن علمانيتك علمانية عقائدية لا تستطيع أن ترى غيرها تماما كما المتطرفين .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألم نكتفي من ارهاب الاسلام السياسي / عمرو اسماعيل
|