شكرا على إبداء هذه الملاحظات والتي أتفق معها إذ يتعلق الأمر بأزمة بنيوية تمس جوهر تكوين الفرد في المجتمعات العربية والإسلامية ولاسيما وظيفة مختلف المؤسسات فضلا عن الخلل والتقصير والقصور في أداء المثقفين للأدوار المنوطة بعهدتهم وهو أمر يعكس اختلاف نظرة المثقف إلى نفسه وموقعه في عالم تشكل وفق معايير وأسس مختلفة عما كان عليه واقع المصلحين في القرن ال19 عشر. أما فيما يتصل بمسؤولية المرأة عن التسليع والتشيء الذي يلحقها فهو واضح وعلامة على غياب الوعي .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
د.آمال قرامي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الفتاوى والردة وعلاقة المرأة بالمعرفة الدينية. / امال قرامي
|