كتبت شيئًا بسيطًا من وجهة إنسانية خالصة عن طل الملوحي، وتمثلت فطرة البسطاء في خطابي. لست طرفًا في لعبة المعارضة والنظام في سوريا، ولست معنيًّا بالاهتمام بها. وليس الاستغلال تهمة للمعارضين، أو رجسًا من عمل الشيطان، وقد أشرت إلى استغلالي لطل في سياق يلائم طبيعة علاقتي بها. لا أرد على خطاب الدعاية السياسية، وعلى ما ينطوي عليه من تجريح، و-أناشد- أصحابه أن يتركوا مقالي اليتيم عن طل على حاله اليتيمة. وأشكر الأخ علي الحاج حسين على أدبه في الحديث
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحرية للصغيرة الطيبة طل الملوحي / محمد حسن عبد الحافظ
|