العصبية والكراهية النابعة من كره الآخر بسبب اختلاف الديانة و القومية المزعومة أمر مقرف و لا يبدر من إنسان سوي ّ ، و لم ولن يؤدي إلا إلى المزيد من الخراب الاجتماعي و النفسي و العقلي. و أنا على يقين أن جميع المكونات أو الأقوام توجد فيها عناصر انسانية و لا إنسانية. وتقف وراء الافكار العنصرية و الشوفينية والانعزالية مصالح سياسية واقتصادية لفئة قليلة تريد أن تجعل من ناس يدعون تمثيلهم كبش فداء وشكرا لتعليقك وحكايتك المعبرة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بصمة مهاجرين عراقيين على الانتخابات السويدية / منال نصر الله
|