جاهد هؤلاء المتخلفون لاعادة دوران العجلة للوراء عن طريق ما يسمى الوعظ والارشاد ولكن بدون جدوى لذلك تراهم يستبدلون الموعظة الحسنة بالقوة المفرطة اي بالارهاب اما ان تكون افعالهم لتحقيق المطالب الشعبية هذا غير صحيح وانما لتحقيق رؤيتهم هم لشكل المجتمع الذي يريدون اي مطالب جماعتهم ومن هو حريص على الاخذ بكلمة الشعب لماذا يرفض ان يقول الشعب كلمة الفصل ويتح للشعب فرصة الاختيار علما انه لاتوجد اي شرعية لاي هيئة كلها انتهت في 25 يناير الماضي وترفض حماس حكم الشعب من خلال صندوق الاقتراع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إغلاق منتجع في غزة من قبل حماس، خطوة طالبانية جديدة / رشيد شاهين
|