ألم يئن الأوان لاحراق هذه الرؤوس العفنة ؟ ففي وقت يموت العراقيون في نيران الحر و انعدام كل الخدمات والكهرباء و حمامات الدم ، يخرج علينا دعي ّ ليرمي دولة عظمى و معترفة بها دوليا في البحر. وكأن اسرائيل هي المسؤولة عن المجازر التي ترتكب في العراق بحق الأبرياء و كأنها هي المسؤولة عن فساد المافيات الحاكمة وسرقتها لقوت الشعب العراقي ولكن لا بد من شكر الحوار المتمدن والقائمين عليه لفضحهم هذه الهواجس الفاسدة المتعشعشة في رؤوس أدعياء الكتابة والفكر بنشرهم مثل هذا الخريط
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من تخفيف الحصار الى رفع الحصار حتى ازالة الكيان الصهيوني العنصري! / رزاق عبود
|