هاهي زوجة صاحبك تتخيل بان محطة التوقيت التي اختارتها هي الصحيحة واضطررت انت الى ان تقبلها غير مختار! وعليه فأني احاول جاهدا ان ارفض الدعوات في شهر الأفطار،واحاول جهد الأمكان ان ابق في المحطة التي انا فيها،الا اذا كانت هنالك محطات جديدة كما تفضل الأخ ماجد البصري ولعله حينها سيكون من واضعي المحطات الواقعية بعيدا عن نسج الخيال. وأسحب نصيحتي اليك،راجيا ان تقدمها الى الأمامين المتوافقين بالتوقيت تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما أندل دلوني يابابا ، درب المحطة منين / محمد الرديني
|