ومن يبتغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين- فاذا كانت مصر لا تطيق الاسلام الا في الاحوال الشخصية فقط فلاداعي لبقاء المادة الثانية لانها سلاح يستعمل عند الحاجة فقط كما حدث للصحفي الذي حكم عليه بالجلد عندما كتب عن مرض الرئيس. اما مصر فانها خرجت من الصف العربي والاسلامي بمعاهدة الصلح مع اسرائيل ضاربة مضمون المادة الثانية عرض الحائط وهي الآن سلاح بيد اسرائيل تنفد سياساتها والعصار على غزة اكبر دليل. فلماذا التهويل ايها الاخ؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خرف الفكر , وتداعى المتفيكرين / حسن مدبولى
|