أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وماذا لو فاز -حزب الله- بالانتخابات؟ / سعيد علم الدين - أرشيف التعليقات - وليد بك مرة أخرى - عبد العظيم










وليد بك مرة أخرى - عبد العظيم

- وليد بك مرة أخرى
العدد: 13761
عبد العظيم 2009 / 3 / 11 - 05:27
التحكم: الحوار المتمدن

ألم يستجب وليد بك لتهديدات بشار الأسد مسبقاً وقبل بما يسمى زوراً حكومة الوحدة الوطنية بعد الانتخابات ؟!! من ذا الذي ينتظر أم يحرره وليد بك . الشعب اللبناني يفتقد اليوم الزعيم التاريخي كمال جنبلاط الذي حذروه في القاهرة من مؤامرة على حياته حال عودته إلى لبنان ومع ذلك عاد متخفياً في باخرة شحن . بمثل هذا الفارس يتحرر لبنان . لن يحرر لبنان المتخاذلون الذين سيصوتون لنبيه بري رئيساً لمجلس النواب القادم

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وماذا لو فاز -حزب الله- بالانتخابات؟ / سعيد علم الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التقسيم أم الذوبان: مراجعة الجنسية كَشَفَ الأُلعبان!! / محمد الصادق
- عن السيرورة التاريخية لربيع الثورات العربية / عبدالله تركماني
- الحقائق المخفية لأزمة المخدرات في إيران؟! / نظام مير محمدي
- هل نعمل بالقوانين ام الاعراف / وليد عبدالحسين جبر
- طلاب جامعات تحت خط الفقر الثقافي / امنة العاشقي
- النازية الجديدة / ابراهيم خليل


المزيد..... - عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- الأمم المتحدة تحذر من عواقب وخيمة على المدنيين في الفاشر الس ...
- زيادة الأجور تتصدر مطالب المغاربة قبيل عيد العمّال والنقابات ...
- مكتب المفوض الأممي لحقوق الإنسان: مقتل ما لا يقل عن 43 في ال ...
- يورغن كلوب عن -أداء- محمد صلاح: الجميع يتساءل لماذا لا يسجّل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وماذا لو فاز -حزب الله- بالانتخابات؟ / سعيد علم الدين - أرشيف التعليقات - وليد بك مرة أخرى - عبد العظيم