أوهموكَ بفتحٍ مُبينْ وها أنت تصحو أخيراً بَليداً توسَّمَ عاراً ===== أقدارنا مثلما قد خَبَرتَ مُوكلة بالبداوة والعسكريينَ صُنعَ يَدَيكْ ===== تعرف .... صديقي الطيب ابراهيم دائماً هربتُ من مواجهة هذه الحقيقة ، لا دفاعاً عن وطني الجديد بل خوفاً من أن أفقد الحلم في عراقٍ أخضرٍ مشمسْ ولكن عند الفجر نرى الحقائق أكثر قُبحاً حين ترحل أحلام الليل المخادع هل كان يجب أن توقظني ؟ تحياتي ===== عنوان التعليق هو عنوان أغنية للسيدة فيروز
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ايها الامريكيُّ لست َ صديقي / ابراهيم البهرزي
|