سيدي المبجل وبعد ---- ( وهذه البنود تعلن صراحة على أن الدولة لكل المواطنين ،وإن الدين يبقى علاقة شخصية بين الخالق وعبده ، شرط مراعاة المصلحة العامة وإحترام الآخر) أوَ ليست هذه هي الدولة التي ينادي بما يشبهها العلمانيون . هل تريد أن تقول يا سيدي بأن محمد كان علمانياً يدعو الى فصل الدين عن السياسة والدولة ؟! أم أنني لم أفهم قصدك؟ أم أننا كلانا ، أنت وأنا لم نقرأ السور المدنية التي ما زال الذباحون منذ ذلك العهد والى اليوم يذبحون بهديها . أفهمني وأنا لك من الشاكرين . مع كل الإحترام والتقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دولة الرسول: دينية أم مدنية؟؟ / يوسف المساتي
|