شكرا ولكن لي عقل ولا ابيع عقلي لاحد من كتبنا كتبكم لا اشتري ما لا يوزن وماذا ننتظر من ذاك الاب شكرا لكم لقد نالنا الكفاية من هذه الاحقاد البالية وتمزقنا كفاية لكن ما باليد حيلة شكرا عندي مراجع وعندي عقل يفهم ولا انتظر لا رؤية الاب ولا رؤية ملاحدة جدد
ويكفينا ان نعلم ان من يريد ان يعرف الحقيقة يجدها انتم ما تركتوا مناسبة الا وقلتوا وعدتوا وبالرغم من هذا يقول كاتب محترم لا ادري هل يعقل ما يقال اي انسان في القرن العشرين وهل فعلا كانوا يصدقوا ما كتبوا .... التاريخ يعيد نفسه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة في كتاب الفتوحات الاسلامية - الجزء الثاني / داليا علي
|