أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصابئة المندائيين الاصلاء .. الى اين؟ / لينا هرمز - أرشيف التعليقات - القطط والكنار - زيد ميشو










القطط والكنار - زيد ميشو

- القطط والكنار
العدد: 106297
زيد ميشو 2010 / 3 / 25 - 21:41
التحكم: الحوار المتمدن

الأخت لينا
أحييك على هذا الموضوع الإنساني الجميل
فعلاً ، الصابئة أناس مسالمي وطيبين ولم نلمس منهم سوى الخير
يأسفني تراجع أرقام عددهم في العراق ، فهم أقدم شعوب بلاد الرافدين إسوةً مع إخوتهم المسيحيين أو كما هي تسميتنا لبعضنا ( أبناء الخالة ) على إعتبار إن أليصابات أم يوحنا والذي هو بمنزلة نبي لديهم ، خالة مريم العذراء كما ورد في الإنجيل
تذكرت عندما كنت في عمر المراهقة ، كان لدي بعض عصافير الحب ، وكم كنت أستاء وأكره القطط وهي تحوم حولها ، وما أن تسمح لها الفرص حتى تنهش لحمها
والعراقيين الأصليين هم العصافير الجميلة ، والقطط هي الحيوانات التي لاتفهم مايعني الجمال
مع كل الإحترام لك يالينا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الصابئة المندائيين الاصلاء .. الى اين؟ / لينا هرمز




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هواجس لَجوجَة (2) / يحيى علوان
- دكاكين الانتفاع السياسي / كاظم فنجان الحمامي
- الطبقة الوسطى العراقية وأوهام وعيها الطبقي / ثامر عباس
- الأعلام والحضارة. / اسطيفان هرمز
- هى ماشية ازاى ؟ / ويصا البنا
- قصيدة الجمال / إلياس شتواني


المزيد..... - مادة غذائية -لذيذة- يمكن أن تساعد على درء خطر الموت المبكر
- شركة EHang تطلق مبيعات التاكسي الطائر (فيديو)
- تقارير: الأميرة كيت تظهر للعلن -سعيدة وبصحة جيدة-
- عالم روسي: الحضارة البشرية على وشك الاختفاء
- محلل يوضح أسباب فشل استخبارات الجيش الأوكراني في العمليات ال ...
- البروفيسور جدانوف يكشف اللعبة السرية الأميركية في الشرق الأو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصابئة المندائيين الاصلاء .. الى اين؟ / لينا هرمز - أرشيف التعليقات - القطط والكنار - زيد ميشو