صفحة سوداء في تاريخ المغرب مسكوت عنها لم تستطع مكونات الشعب تغييرها لكن هل ثم تبييض هذه الصفحة خلال العصر الجديد وهل المواطن المغربي خرج من قوقعة الامية وأصبح واعيا بحقوقه وواجباته ونزل بثقله في الساحة السياسيةلتغيير الرموز القديمة المتشبتة بمواقعها وكراسيها إنه لم ينضج بعد رغم مرور أكثر من ستين سنة على استقلاله فمازالت الامية والفقر تنخر شرائح كبيرة من مكوناته هل يستحق الحالة التي هوعليها لأنه لم يحاسب سارقي ماله العام وجلاديه أم هو قذره ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أخطر يوم في حياة الحسن الثاني / إدريس ولد القابلة
|