للأسف الشديد فأن ما تفضلت به أصبح واقعا مرا نعاني منه فالمرأة العراقية التي عهدنا فيها البسالة والتضحية والفداء وقدمت نموذجا رائعا للمرأة في كل مكان أقسرتها الظروف الى اللجوء للمغيبات والانصياع لما يردده المتأسلمون من أفكار بعيدة عن الواقع وتؤثر سلبا على المرأة وتطلعاتها أين هن من تلك التي خاضت النضال الأسطوري بعد انقلاب شباط الأسود وأدت ما عليها أو ما تعجز عنه صناديد الرجال: ولسه جن بعيوني أشوفج من توزعين الجريدة لا مطر كانون لا برد الشته يردج ولا ردج رعيده وأبد ما خفتي الدروب الوحشة لا كلتي السجج صارت بعيدة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الواقع المأساوي للمرأة العراقية / محمد علي محيي الدين
|