السيد اياد علاوي لايرضى باقل من منصب رئيس الوزراء ولا يستسيغ فكرة الجلوس في صفوف المعارضة البرلمانية مع ان وجود هذه المعارضة فيه فوائد جمة للعملية السياسية في كل البلدان التي فيها انظمة ديمقراطية متطورة الرجل مسكون بحب السلطة والتسلط ، والأيام ستثبت للجميع ان السيد اياد علاوي سوف لن يتعاون مع اية حكومة هو ليس رئيساً لها ، وسيمضي قدماً في التشكي والتذمر وسيطرق جميع الأبواب بهدف وضع العصي في عجلة تطور العراق الديمقراطي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا علاوي ؟ / وصفي السامرائي
|