أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالله مطلق القحطاني - أنا والكُفّار المُشرِكون الغرْبِيّون لَعَنَهُم الله ❗ اللقاء الخامس














المزيد.....

أنا والكُفّار المُشرِكون الغرْبِيّون لَعَنَهُم الله ❗ اللقاء الخامس


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 7813 - 2023 / 12 / 2 - 20:21
المحور: مقابلات و حوارات
    


معصي والمسيح الحي تبات في الشارع وطنايا الكاثوليك العرب السناعيس في المهجر أحياء يرزقون ويشمون الهواء
ما تركك الآباء يا عبدالله من أكثر من عشرين سنة
ومو معقولة نتركك الحين
معصي
+-+-+-+-+-+-+-+-+
شادي:
تضامناً مع ضحايا الاسلام العظيم في عقر داره
آخر مقال يتم نشره في الفيس بوك

#خلص_الكلام
ولم تعد نفسي تحلم إلا بشئ واحد !
ألا أموت أو أدفن إلا بأرض ليست عربية ولا إسلامية !
نعم عشت سنوات وحيدًا منبوذًا
وأريد أن أدفن وحيداً وبعيدًا عن مدافن ومجاورة أتباع دِين الرحمة والإنسانية ؛ لا أريد مجاورتهم بمماتي كما هو في حياتي !

👇✍️👇
إله الإسلام وشَرْعَنَة إجْرَام الحُكَّام
عبدالله مطلق القحطاني
26/ 12 / 2021
لا يوجد مُعتقد سَابِق للإسلام أو لَاحِق له أعطى الحاكم المسلم قدسية وصلاحية حدَّ التَّأْلِيه والعبادة وقَتْل المُخَالِف أو المُفَارِق للجماعة مِثْل ما فعل إله الإسلام مع الحاكم باسمه وأَمْرِه . .

بل الإسلام المُعْتَقَد الوحيد الذي شَرْعَن تَصْرِيحًا سَرِقَة الحَاكِم عَلَنًا وأَرْغَم العبد المُسْلِمَ على الخضوع والخنوع والاستسلام والرضى بسرقة الحَاكِم له
فَضْلًا عن المال العام !

يقول رسول الإسلام :

(تسمع وتطيع للأمير ، وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك)

وعلى ضوء هذا القول لرسول الإسلام فلا ملكية خاصة ولا مالا لمسلم بِمَعْزِل عن أخذها من قِبَل الحَاكِم إِنْ رَغِب وأراد!

وكلها وِفْقَ الضوابط الشرعية والشَّرْعَنَة المُشار إليها آنفا !

وبهذه المناسبة

فأنا وحسب أقدار إله الإسلام في اللوح المزعوم !

أنا على موعد مع التشرد !

والطرد وإخلاء غرفة رخيصة !

في منزل شعبي قديم في حارة شعبية في جنوب جدة
وقريبة جدا من حي وسط البلد وتمت قرارات إزالة لهذا الحي وفعلا صباح اليوم تم الكتابة على جدران المنازل بضرورة إخلاء سكانها خلال أسبوعين وبعدها فصل للكهرباء وهدم وإزالة

سأصبح في الشارع بفضل شرعنة إله الإسلام

شكرا يا إله الإسلام وكَثَّرَ الله خَيْرَك يا إله الإسلام فأقدارك القَذِرَة منذ ثلاثة عُقود ولازالت تُدَمِّر حياتي كغيري من ملايين المسلمين . . .

بالمناسبة بعض السذج من المسلمين الطيبين حاولوا التَّرْقِيع لحديث رسول الاسلام الذي شَرْعَن سرقة الحَاكِم (الإله) المسلم فَرَدَّ عليهم رَأس وهَرَم المؤسسة الدينية الوهابية الحالي
أقرأوا ما قاله سَماحته !

تنبيه على خطأ في شرح حديث "وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك" -

الموقع الرسمي لمعالي الشيخ الدكتور صالح بن فوزان بن عبدالله الفوزان

الحمد لله رب العالمين والص..... وبعد:
فقد جاء في صحيح مسلم في حديث حذيفة بن اليمان في الفتن وما يجب على المسلم عند حدوثها خصوصا ما يحصل من بعض ولاة المسلمين من الجور والظلم حتى قال النبي في هذا الحديث تسمع وتطيع للأمير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فأشكل هذا على بعض الإخوان حتى قال بعضهم عن هذا الحديث أنه خطاب للفرد في بيئة عربية تأنف من الطاعة وتأبى الضيم وربما حملها ذلك على رفض الطاعة بالمعروف أو التحضير للانشقاق أو التصعيد للقتال وصاروا يئولونه بغير معناه ليصرفوه عن ظاهره ولما اعترض عليهم في ذلك نسبوا هذا إلى الإمام النووي وعند مراجعة شرح الإمام النووي على صحيح مسلم على هذا الحديث وجدناه يقول في شرح حذيفة لما قال لرسول الله كيف اصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك يعني ما يقع من جور الولاة وظلمهم قال: تسمع وتطيع للأمير وأن ضرب ظهرك وأخذ مالك ، قال النووي: (وإن ضرب ظهرك) ظلمًا (وأخذ مالك) بغير حق، ببناء الفعل للمجهول في الموضعين وهما شرط جوابه (فاسمع وأطع) له في غير معصية – انتهى – هذا نص شرح النووي على هذا الحديث حيث أجراه على ظاهرة ومدلوله ولم يئوله إلى ما قاله هؤلاء الأخوة، وهذا الحديث وأمثاله يتضمن أصلا عظيما من أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة في لزوم جماعة المسلمين والصبر على جور الولاة وظلمهم لما يترتب على ذلك من المصالح العظيمة من حقن دماء المسلمين وحماية أعراضهم وأمنهم واستقرارهم وهي مصالح تفوق بكثير ما يلحق من الضرر في الصبر على جورهم وأشد منها ضرر الخروج وشق عصا الطاعة، وهذا من ارتكاب أخف الضررين لدفع أعلاهما وهي قاعدة عظيمة من قواعد الإسلام، ولأجل التنبيه على ما حصل في هذا الموضوع من خطأ من بعض الأخوة كتبت ذلك.



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسائل المشركين الضالين عن مصائب إله المسلمين ! 2
- السعودية مملكة العمالة السّائِبَة والمجهولة مسخرة !
- السعودية مملكة التستر التجاري وتأجير الوافد للمواطن!
- أنا وعش الدبابير وإسلام الإلحاد وخليج الخنازير !
- توحيد وشريعة الفِرْقَة الناجية في زمن الشكشكة ! 2/2
- السعودية العلمانية ونغمة التكفير مع الحرية الجنسية !
- غزة ورشيد حمامي ومملكة راية الصليب المنافقة والرعب !
- رسائل المشركين الضالين عن مصائب إله المسلمين ! 1
- رسالة إلى الله تعالى من شاب سعودي ❗
- أنا والإمام محمد بن سعود لعنه الله والمغضوب عليه ابن عبدالوه ...
- أسأل إيدي كوهين أنا أكره عدس الحكومة ❗
- أنا والكُفّار المُشرِكون الغرْبِيّون لَعَنَهُم الله ❗ ...
- الحرية والقمع بين الإسلام السعودي والإسلام الحقيقي !
- إِلَى هُنا أَعَاننَا الرّبّ ✍
- أحتاجُ وطنًا جديدًا ومُواطنةً وجِنسيَّةْ❗
- معالي وَزِيرَة وَزَارة شؤون المرأة في الرياض ❓
- اِسْالْ الحُكومَةْ ! سُكوُتْ حَنْصَوِّرْ 3
- أسئلةٌ مَقموعةٌ في الحِوَار المُتمدّن! القَمْع الأول
- اِسْالْ الحُكومَةْ ! سُكوُتْ حَنْصَوِّرْ 1
- لِيُدمِّرْ الشبابُ ويَرْدُموُا مُسْتَنقَعاتِهم بأنفسهم


المزيد.....




- تركيا تعلن وقف التعاملات التجارية مع إسرائيل.. ووزير إسرائيل ...
- صحيفة أمريكية تتحدث عن انتصار السنوار في الحرب وهدفه النهائي ...
- الإعلان عن بطلان محاكمة أمريكية في دعوى قضائية رفعها ضحايا - ...
- تكريم سائق الفورمولا واحد الأسطوري آيرتون سينا في إيمولا وفي ...
- حانة -الكتابات على الجدران-.. أكثر من مجرد بار في بودابست
- لمواجهة الاحتجاجات.. الحكومة الفرنسية تمنح رؤساء الجامعات ال ...
- شاهد: مظاهرة وسط العاصمة الباكستانية كراتشي للمطالبة بوقف ال ...
- اليابان في مرمى انتقادات بايدن: -كارهة للأجانب- مثل الصين ور ...
- مسؤول أمني إسرائيلي: بايدن -يحتقر- نتنياهو وواشنطن تقف إلى ج ...
- ألمانيا: تراجع عدد المواليد والزيجات لأدنى مستوى منذ عام 201 ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالله مطلق القحطاني - أنا والكُفّار المُشرِكون الغرْبِيّون لَعَنَهُم الله ❗ اللقاء الخامس